من المقصود بالحفظ في الآية ؟
الطبري :
+ وإنا لـمـحمد حافظون مـمن أراده بسوء من أعدائه
الزمخشري :
+ الضمير في { لَهُ } لرسول الله صلى الله عليه وسلم
الرازي :
+ { لَهُ } راجعة إلى محمد صلى الله عليه وسلم والمعنى وإنا لمحمد لحافظون
القرطبي :
+ «وإنا له لحافظون» أي لمحمد صلى الله عليه وسلم من أن يتقوّل علينا أو نتقول عليه. أو «وإنا له لحافظون» من أن يكاد أو يقتل
ابن كثير:
+ الضمير في قوله تعالى: { لَهُ لَحَـٰفِظُونَ } على النبي صلى الله عليه وسلم
البيضاوي :
+ الضمير في { لَهُ } للنبي صلى الله عليه وسلم
الشوكاني :
+ الضمير في { له } لرسول الله صلى الله عليه وسلم
الفيروز آبادي :
+ إنا له لمحمد صلى الله عليه وسلم لحافظون من الكفار والشياطين
السمرقندي :
+ يعني محمداً – صلى الله عليه وسلم – من القتل
الماوردي :
+ وإنا لمحمد حافظون ممن أراده بسوء من أعدائه
البغوي :
+ الهاء في { لَهُ } راجعة إلى محمد صلى الله عليه وسلم أي: إنا لمحمد لحافظون ممن أراده بسوء
ابن عطية :
+ الضمير في { له } عائد على محمد صلى الله عليه وسلم، أي يحفظه من أذاكم ويحوطه من مكركم وغيره
ابن الجوزي :
+ أنها ترجع إِلى النبي صلى الله عليه وسلم، فالمعنى: { وإِنا له لحافظون } من الشياطين والأعداء، لقولهم: «إِنك لمجنون»
ابن عبد السلام :
+ { وَإِنَّا لَهُ } لمحمد صلى الله عليه وسلم { لَحَافِظُونَ } ممن أراده بسوء
النسفي :
+ الضمير في { له } لرسول الله صلى الله عليه وسلم
الخازن :
+ له راجعة إلى محمد صلى الله عليه وسلم يعني وإنا لمحمد لحافظون ممن أراده بسوء
أبو حيان :
+ لضمير في له عائد على رسول الله صلى الله عليه وسلم أي: يحفظه من أذاكم، ويحوطه من مكركم
النيسابوري :
+ الضمير في { له } لرسول الله صلى الله عليه وسلم
الثعلبي :
+ الهاء في قوله له راجعة إلى محمد صلى الله عليه وسلم يعني وإنا لمحمد لحافظون ممن أراده بسوء نظيره
الشنقيطي :
+ الضمير راجع إلى النَّبي صلى الله عليه وسلم