كان القتال والتقتيل بالنسبة لنبي الإسلام ، مصدر رزقا ، مهنة يعتاش منها هو وأصحابه . مهنة لا تقوم على الرحمة ، بل تقوم على القسوة والعنف .
عن  ابن عمر  قال : قال رسول الله  بعثت بالسيف حتى يعبد الله لا شريك له (وجعل رزقي تحت ظل رمحي) ( وجعل ) الذلة  والصغار  على من خالف أمري ومن تشبه بقوم فهو منهم  مسند أحمد حديث 4868.
عن  ابن عمر  قال : قال رسول الله  بعثت بين يدي الساعة بالسيف حتى يعبد الله وحده لا شريك له ( وجعل رزقي تحت ظل رمحي) (وجعل ) الذلة  والصغار  على من خالف أمري ومن تشبه بقوم فهو منهم في مسند أحمد 4869
عن  أبي منيب الجرشي  عن  ابن عمر  قال : قال رسول الله  بعثت بين يدي الساعة بالسيف حتى يعبد الله وحده لا شريك له (وجعل رزقي تحت ظل رمحي) ( وجعل ) الذل والصغار على من خالف أمري ومن تشبه بقوم فهو منهم مسند أحمد 5409
سؤال : هل تتماشى الرحمة المنسوبة لمحمد ، مع رزقه الذي جعل تحت سن رمحه ؟.
هل تجتمع مكارم الاخلاق والخلق العظيم مع من اتخذ القتال والتقتيل حرفة يعتاش منها ؟
 
			 
		