كالعادة الآية منسوخة :

القرطبي :
+ كان هذا قبل الأمر بالقتال، فنسخ بآية السيف

الجلالين :
+ هذا قبل أن يؤمر بالحرب

الشوكاني:
+ هذه الآية منسوخة بآية السيف

الفيروز آبادي :
+ نسختها آية القتال وقاتلهم بعد ذلك

السمرقندي :
+ هذا قبل أن يؤمر بالقتال ثم نسخ بآية القتال

البغوي :
+ هذه الآية منسوخة بآية السيف.

ابن عطية :
+ منسوخة بآية القتال

ابن الجوزي :
+ منسوخ عند المفسرين بآية السيف

الخازن :
+ هذه الآية منسوخة بآية القتال

ابو حيان :
+ منسوخة بآية السيف

النيسابوري :
+ السورة منسوخة بآية القتال.

الثعالبي :
+ وهِيَ مَنْسُوخَةٌ

ابن عادل :
+ نسخ ذلك الأمر بالقتال
+ نسخ هذا الأمر بالقتال

مقاتل بن سليمان :
+ نسختها آية السيف في براءة: { فَٱقْتُلُواْ ٱلْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدتُّمُوهُمْ }[التوبة: 5].

الثعلبي :
+ هذه الآية منسوخة بآية السيف

الحلبي :
+ نَسَخَ ذلك بالأمرِ بالقتال.

الغرناطي :
+ { لَكُمْ دِينُكُمْ وَلِيَ دِينِ } أي لكم شرككم ولي توحيدي وهذه براءة منهم، وفيها مسالمة منسوخة بالسيف

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

الله يقضي علي الناس بالموت كفرا !

الطبري :
+ { لَكُمْ دِينُكُمْ وَلِيَ دِينِ } يقول تعالى ذكره: لكم دينكم فلا تتركونه أبداً، لأنه قد خُتِمَ عليكم، وقُضِي أن لا تنفكوا عنه، وأنكم تموتون عليه

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

ما المقصود بالآية في قوله لكم دينكم ولي دين ؟

الرازي :
+ تفسير الآية أن الدين هو الحساب أي لكم حسابكم ولي حسابي، ولا يرجع إلى كل واحد منا من عمل صاحبه أثر ألبتة
+ أن يكون على تقدير حذف المضاف أي لكم جزاء دينكم ولي جزاء ديني وحسبهم جزاء دينهم وبالاً وعقاباً
+ الدين العقوبة: { وَلاَ تَأْخُذْكُمْ بِهِمَا رَأْفَةٌ فِى دِينِ ٱللَّهِ } [النور: 2] يعني الحد

القرطبي :
+ «لكم دينكم» أي جزاء دينكم، ولي جزاء ديني.
+ المعنى لكم جزاؤكم ولي جزائي؛ لأن الدِّين الجزاء

الشوكاني:
+ لكم جزاؤكم ولي جزائي؛ لأن الدين الجزاء

الماوردي :
+ لكم جزاء عملكم، ولي جزاء عملي

ابن عبد السلام :
+ لكم جزاء دينكم ولي جزاء ديني

النيسابوري :
+ المضاف محذوف أي لكم جزاء دينكم ولي جزاء ديني.

ابن عادل :
+ المعنى: لكم جزاؤكم ولي جزائي، أي: لأن الدين الجزاء

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

هل في الآية أي معني لاطلاق حرية الكفر لمن شاء ؟

البيضاوي :
+ فليس فيه إذن في الكفر ولا منع عن الجهاد ليكون منسوخاً بآية القتال

البقاعي :
+ ليس فيه إذن في الكفر ولا منع عن الجهاد ليحتاج إلى نسخ

الشنقيطي :
+ ليس في هذا تقريرهم على دينهم الذي هم عليه، ولكن من قبيل التهديد والوعيد

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

ما الغرض الحقيقي من الآية ؟

الرازي :
+ أن المقصود منه التهديد، كقوله { اعملوا ما شئتم } [فصلت: 40]

القرطبي :
+ { لَكُمْ دِينُكُمْ وَلِيَ دِينِ } فيه معنى التهديد

الماوردي :
+ هذا تهديد منه لهم

ابن عبد السلام :
+ تهديد

الخازن :
+ والمقصود منه التّهديد فهو كقوله: اعملوا ما شئتم

النيسابوري :
+ المراد التهديد كقوله{ اعملوا ما شئتم } [فصلت: 40]

ابن عادل :
+ في الكلام معنى التهديد

الألوسي :
+ المراد يكون لهم الشر ويكون له عليه الصلاة والسلام الخير لكن أتى باللام في { لَكُمْ } للمشاكلة وعليه لا نسخ أيضاً ويحتمل أن يكون المراد غير ذلك مما تكون عليه الآية منسوخة

الشنقيطي :
+ ليس في هذا تقريرهم على دينهم الذي هم عليه، ولكن من قبيل التهديد والوعيد

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

ما معني الدين في الاسلام ؟

الرازي :
+ الدين العقوبة: { وَلاَ تَأْخُذْكُمْ بِهِمَا رَأْفَةٌ فِى دِينِ ٱللَّهِ } [النور: 2] يعني الحد

القرطبي :
+ الدِّين الجزاء

الشوكاني:
+ لكم جزاؤكم ولي جزائي؛ لأن الدين الجزاء

ابن عادل :
+ المعنى: لكم جزاؤكم ولي جزائي، أي: لأن الدين الجزاء
+ الدِّين العقوبة، لقوله تعالى:{ وَلاَ تَأْخُذْكُمْ بِهِمَا رَأْفَةٌ فِي دِينِ ٱللَّهِ } [النور: 2]

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

قريش تطلب من محمد السباب أن يكف عن سب آلهتها

الشوكاني:
+ وقد أخرج ابن جرير، وابن أبي حاتم، والطبراني عن ابن عباس: «أن قريشاً دعت رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى أن يعطوه مالاً فيكون أغنى رجل بمكة، ويزوّجوه ما أراد من النساء، فقالوا: هذا لك يا محمد، وكفّ عن شتم آلهتنا، ولا تذكرها بسوء، فإن لم تفعل، فإنا نعرض عليك خصلة واحدة، ولك فيها صلاح، قال: ما هي؟ قالوا: تعبد آلهتنا سنة، ونعبد إلٰهك سنة، قال: حتى أنظر ما يأتيني من ربي، فجاء الوحي من عند الله: { قُلْ يا أَيُّهَا ٱلْكَـٰفِرُونَ * لاَ أَعْبُدُ مَا تَعْبُدُونَ } إلى آخر السورة، وأنزل الله: { قُلْ أَفَغَيْرَ ٱللَّهِ تَأْمُرُونّى أَعْبُدُ أَيُّهَا ٱلْجَـٰهِلُونَ } إلى قوله: { بَلِ ٱللَّهَ فَٱعْبُدْ وَكُن مّنَ ٱلشَّـٰكِرِينَ } [الزمر:64- 66].

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

محمد يهدد من لم يؤمن بالاسلام بالموت علي يديه بالسيف

البقاعي :
+ { لكم } أي خاصة { دينكم } أي الذي تعلمون أنه لا أصل له يثبت عليه، ولا دليل يرجع بوجه إليه، لا أشارككم فيه بوجه ولا ترجعون عنه بوجه بل تموتون عليه موتاً لبعضكم حتف الأنف والآخرين قتلاً على يدي بالسيف