‏قال أبو عبد الله ‏ ‏وقال لنا ‏ ‏محمد بن يوسف ‏ ‏حدثنا ‏ ‏الأوزاعي ‏ ‏حدثنا ‏ ‏الزهري ‏ ‏عن ‏ ‏حميد بن عبد الرحمن ‏ ‏عن ‏ ‏عبيد الله بن عدي بن خيار ‏ ‏أنه دخل على ‏ ‏عثمان بن عفان ‏ ‏رضي الله عنه ‏‏وهو ‏ ‏محصور ‏ ‏فقال إنك إمام عامة ونزل بك ما نرى ويصلي لنا إمام فتنة ونتحرج فقال ‏ ‏الصلاة أحسن ما يعمل الناس فإذا أحسن الناس فأحسن معهم وإذا أساءوا فاجتنب إساءتهم ‏
‏وقال ‏ ‏الزبيدي ‏ ‏قال ‏ ‏الزهري ‏ ‏لا نرى أن يصلى خلف ‏ ‏المخنث ‏ ‏إلا من ضرورة لا بد منها

صحيح البخاري .. كتاب الأذان .. باب ‏إمامة المفتون والمبتدع‏

hadith.al-islam.com/Display/Display.asp@Doc=0&Rec=1117